يحرم بيع الذهب قبل استلام الثمن في الشريعة الإسلامية، حيث يجب أن يتم تسليم الذهب والنقود في المجلس نفسه، وهو ما يعرف بالتقابض. هذا الحكم لا يستثني أحدًا، حتى الأقارب والأصدقاء. يجب على الشخص الذي يطلب شراء الذهب مع تأجيل دفع الثمن أن يُبلغ بأن هذا البيع محرم، وأن طاعة الله أهم من أي علاقة شخصية. رفض هذا البيع المحرم هو فعل بر، ولا ينبغي أن يكون هناك شك في أمانة الشخص، بل يجب الالتزام بما أمر به الشرع. إذا غضب الشخص بسبب رفض البيع المحرم، فهو الآثم وليس من رفضه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الغبن الفاحش حرام، أم إنه غير مستحب؟ فالأسواق في العصر الحالي تتفاوت فيها الأسعار تفاوتًا شديدًا،
- هناك تطبيق للقمار والمراهنة يعطي نقاطا للتسجيل اليومي، يمكن تحويلها إلى عملات رقمية، وسحبها، سؤالي ي
- ما حكم الدين في شاب يعمل بالقطاع الحكومي ويذهب مأمورية محددة بمبلغ 40 جنيهاً سفر وإقامة ولكنه يصرف أ
- كنت في رحله مع صديقين. وأردنا أن نصلي الظهر والعصر قصرا. وكان صديقنا الثالث مازال يتوضأ وعندما رأينا
- أردت أن أستفسر عن حكم بيع منتجات (عقاقير وحبوب) لتسمين المناطق الأنثوية. إذا كان فيها حرام، فماذا أف