في الإسلام، يُحرم بيع السلعة قبل استلامها الفعلي من البائع الأول، حيث يجب أن تنتقل الملكية بشكل كامل ومادي إلى المشتري. هذا الحكم يستند إلى أحاديث نبوية صحيحة تؤكد على ضرورة الحيازة الفعلية وعدم جواز الربح بدون ضمان. الرسول الكريم نهى عن بيع ما ليس لدى الشخص، مما يعني أن المشتري يجب أن ينتظر حتى يستلم السلعة وينقلها فعليًا قبل التفكير في إعادة بيعها. هذا الشرط يهدف إلى تحقيق الشفافية والمصداقية في الصفقات التجارية، مما يضمن أن يكون البيع مشروعًا ومبنيًا على أساس قانوني وشرعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص كان مقصرًا في تعلم الأمور الشرعية المتعلقة بالعبادات كأركان الصلاة والصيام وغيرها، ثم تعلمها ـ و
- Fagun
- أنا قبل فترة كانت لدي 3 حيوانات بالبيت وهي أرانب كبيرة وبعدها جئت بأرنب صغير، وقمت بإخراج الأرنب إلى
- أنا مغربي أعمل في شركة بإسبانيا, وقانون العمل في هذا البلد يلزم أرباب العمل والشركات بأن تقوم بتأمين
- السلام عليكم ورحمة الله أفيدوني أهل العلم جزاكم الله خيراً أنا على وشك الولادة وقد سمعت عن آلام الول