يشير النص إلى أن حكم تبييض البشرة يختلف بحسب الغرض منه. إذا كان الهدف من التبييض هو زيادة الحسن أو الوصول للكمال، فيعتبر محرماً، إذ يُعدّ تعدياً على خلق الله ويشابه الوشم الذي لعنه النبي ﷺ. أما إذا كان الغرض إزالة عيب، كبقع سوداء، فيُقَبل ذلك كونَه من باب إزالة العيوب. يشدد النص على ضرورة أن يكون تبييض البشرة ضمن حدود الشرع ولا يتم على حساب تضييع الأوقات والمال فيما ليس له فائدة كبيرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تعمد إخراج المني بالتفكير في الزوجة فقط دون عمل؛ مما يباح، أو يحرم؟ وما أثر ذلك على الصيام؟ جزاكم
- من لم يحسب كم عليه من الزكاة، ولكنه دفع مبلغًا يقينًا يزيد على ما عليه بنية أن الزيادة صدقة يجزئه.
- ما حكم سب الميت الكافر؟.
- بلغ مال أحد أفراد العائلة نصاب الزكاة في سنوات سابقة، لكنه لم يخرج الزكاة بسبب قلة معلوماته في هذا ا
- السؤال الأول: ما حكم الاشتراك في مسابقة في الانستقرام، مقابل الإعلان عن حساب صاحب المسابقة في صفحتي؟