في حالة ترك المرأة صيام ثلاثة أيام من رمضان تهاونًا، فإنها تكون قد ارتكبت إثماً كبيراً. يجب عليها قضاء هذه الأيام الثلاثة بعد انتهاء شهر رمضان. إذا وقع منها جماع في نهار أحد هذه الأيام، فعليها كفارة عن ذلك اليوم بالإضافة إلى القضاء. الكفارة تشمل عتق رقبة، أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً. بالإضافة إلى ذلك، عليها إطعام مسكين عن كل يوم من الأيام الثلاثة التي تأخرت في قضائها حتى رمضان آخر. يجب عليها أيضاً التوبة والاستغفار والعزم الصادق على ألا تفطر في رمضان مرة أخرى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم غطاء الوجه وهل تكتفي زوجتي بلباس العباءة والمنديل، مع العلم أنها تخرج وهي غير متزينة ولا تضع
- كنت على سفر وقد حان موعد أذان العصر ودخلت المسجد لكي أصلي الظهر والعصر جمع تأخير وكان الناس فى هذا ا
- أختي صلت مع أمي وانتقض وضوؤها علما بأنها هي الإمام وظلت أمي واقفة ولم تكمل صلاتها وذهبت أختي وتوضأت،
- أنا أعمل بإحدى الشركات الخاصة فى وظيفة أخصائي شؤون عاملين أقوم بإنهاء أعمال التأمينات والتعامل مع مك
- Leine Loman