وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- It's a Long Way to the Top (If You Wanna Rock 'n' Roll)
- شركة عقارية تتسلم مبلغ (تأمين) يوازي إيجار شهر من المستإجر عند التعاقد ولا يرد إلا عند إخلاء الشقة و
- هل يجوز الزواج بالفاتحة فقط، بحضور شهود، ورضا الطرفين دون علم ولي أمر الشاب والفتاة، وهذا لأسباب خاص
- ما معنى اللهم إني أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته؟
- في سورة ق آية13 لماذا قال: (إخوان لوط) ولم يقل قوم لوط أو أصحاب لوط كما ذكر في أنبياء قبله.