وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولود باسم “حافظ” في الشريعة الإسلامية هو الجواز، حيث لا يوجد ما يمنع ذلك شرعًا. هذا الحكم مستند إلى الأصل العام في الأسماء، وهو جواز التسمية بها ما لم تحمل معنى سيئًا في لفظه ومعناه. وقد أكد الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد رحمه الله على جواز التسمي بهذا الاسم في كتابه “تسمية المولود”، حيث ذكره ضمن الأسماء المختارة لتسمية الأولاد. بالإضافة إلى ذلك، هناك أمثلة تاريخية على تسمية العلماء بهذا الاسم، مثل الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي رحمه الله، أحد علماء المملكة العربية السعودية. وبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود باسم “حافظ” جائزة شرعًا، والله أعلم.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الملاحظ في فتاوى حكم شراب الشعير - باربيكان، ألماسة، فيروز، وغيرها - عدم البت، فكلها تعلق الحكم على
- أنا متزوجة منذ حوالي سبع سنوات، وزوجي لم يدفع لي الصداق المؤجل إلى الآن، ومنذ ثلاث سنوات هجرني، وتوق
- Tom Nightingale
- كان والدي كثيرا ما يضربني، رغم أنه لا يفعل ذلك لأي من إخوتي، وكان دائما يحمل السوط في يده ليخيفني ..
- يوجد خلاف بين أبي وابن خاله، وتدخل أحد الأفراد للإصلاح بينهما، ولكن أبي يريد أن يطلب من ابن خاله مسا