وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تشقير الحواجب يعتمد على عدة عوامل. في البداية، يعتبر التشقير جائزًا في حق النساء المتزوجات اللاتي يتزيين لأزواجهن، حيث أن الأصل في الأحكام هو الجواز ما لم يرد دليل منع أو حظر. ومع ذلك، يجب التأكد من عدم وجود أي ضرر صحي يترتب من الأصباغ المستخدمة في التشقير. بالنسبة للنساء غير المتزوجات، يُكره لهن استخدام الأصباغ التي تُظهر حُسنهن وجمالهن، درءًا للفتنة والفساد.
من المهم ملاحظة أن التشقير لا يتضمن أي نمص للحواجب، وبالتالي فهو يختلف عن النمص المنهي عنه في الحديث النبوي. النمص يشمل ترقيق أو تسوية شعر الحاجبين، وهو محرم حتى بإذن الزوج، وفقًا لرأي الجمهور من العلماء. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول حكم قص الحواجب، حيث يرى بعضهم أنه داخل في معنى النتف، بينما يرى آخرون أنه جائز في حالات معينة مثل حجبهما للنظر أو لدفع ضرر ما.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتفي الختام، يمكن القول إن التشقير للحواجب جائز في بعض الحالات، ولكن يجب مراعاة عدم وجود أي ضرر صحي وعدم تشبه بالكافرات الفاسقات. كما أن النمص محرم، بينما قص الحواجب له أحكام مختلفة حسب رأي العلماء.
- امرأة تطلب من زوجها قراءة الأذكار في المساء لها بأن يقرأ مثلا المعوذات وقل هو الله أحد وسورة تبارك و
- عندي سؤال أرجو أن تفتوني فيه: كيف أعرف أن الله لا يريدني أن أفعل شيئا معينا؟.
- لي صديق كان متزوجا ولديه أربعة أولاد كان يعيش مع زوجته في حب ووئام حتى حصول ظروف عائلية أدت إلى طلاق
- هل هناكَ اختلافٌ بين الإنفاق في سبيل الله والإنفاق ابتغاءَ مرضاتِهِ؟ أم أنَّ كليهما واحِد؟.
- بارك الله فيكم وجزاكم عنا خيرا كثيراأنا صاحبة السؤال رقم 60019 وسؤالي مع التوضيح أنه هل يمكن لفتاة أ