تعليق المسبحة في العنق يثير عدة محاذير شرعية. أولاً، قد يؤدي إلى التشبه بالمبتدعة والصوفية، وهو أمر غير مقبول في الإسلام. ثانياً، قد يكون هناك نوع من المراءاة، حيث يظهر الشخص كأنه من أهل الذكر، مما قد يفتح الباب للقدح في عرضه. ثالثاً، قد يؤدي إلى تقليد الجهال له تعبداً، معتقدين أن في تعليق المسبحة في العنق أجراً. رابعاً، قد يعتقد البعض أنها تعويذة تدفع الشر. خامساً، قد يتبرك بها ويعتقد أنها مجلبة للخير. سادساً، إذا كانت المسبحة تحتوي على زينة، فإنه يشبه بالنساء اللاتي يلبسن القلائد في العنق. سابعاً، قد تكون وسيلة للشهرة، مما يجعل الشخص محل انتباه بسبب غرابة منظره. لذلك، من المهم تجنب هذه الممارسة لتجنب الوقوع في المحاذير الشرعية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دنزل كاري
- تشرنوبوغ وبيلوبوغ
- ما هو حكم العمل بالبنك الإفريقي للتنمية؟ إذ لا يمكن لأحد إيداع نقود به فهو لا يتعامل مع الأشخاص ولا
- إذا عطس شخص بجانبي أكثر من مرة، ولم أشمته إلا في الثانية. فهل تكفي تشميتة واحدة، أم يجب تشميته على ع
- اشتريت شقة بمصر منذ عامين، واتفقت مع مهندس مبتدئ أن يقوم بأعمال التشطيب بها لحين عودتي من خارج البلا