يؤكد النص على أن تغيير الاسم بعد اعتناق الإسلام ليس شرطًا شرعيًا لأداء مناسك الحج. وفقًا للفتوى، لا تؤثر صحة الحج والعمرة على اسم الشخص، طالما أن الاسم القديم لا يحتوي على محذور شرعي. ومع ذلك، يُفضل استخدام اسم عربي صحيح شرعًا وحسن المعنى. بالنسبة للأوراق الرسمية، يكفي إحضار شهادة من المركز الإسلامي تثبت اعتناقك للإسلام عند التقدم للحصول على تأشيرة دخول للحج. لا يوجد عائق في سبيل أداء الحج، لذا يُنصح بالسعي لأداء الحج والعمرة في أقرب وقت ممكن مع محرم مسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن أستغل العام الميلادي الجديد في العبادة؟ الذي أقصده أنني أصلي قيام الليل، وأقول في دعائي:
- يا شيخ: ما ردك على التونسية: ألفت يوسف ـ التي تفتي بأن الصلاة عبادة روحية ـ فقط ـ ولها العديد من الش
- أنا شخص تبت إلى الله والحمد لله، وأريد أن أبرئ ذمتي. لدي أغراض رمزية، ولا أعلم هل مالها حلال أو حرام
- ما حكم الشخص الذي يذهب إلى الكنائس لعمل أعمال تضر الناس؟ وما حكم الاستعانة بشيخ يعالج بالقرآن لفك هذ
- هل من دعي لصلاة الفجر وأبى يكفر إن كان داعيه من العامة وليس الإمام، علما بأنه رفض كسلا ولم يكن في كا