في حكم تفضيل الولد على البنت، تؤكد الشريعة الإسلامية على أهمية العدالة والمساواة بين جميع الأبناء بغض النظر عن جنسهم. يُشدد النص على عدم جواز تفضيل الذكور على الإناث أو العكس في الرعاية، الأعطيات، أو أي شكل آخر من أشكال التعامل. هذا التمييز يمكن أن يؤدي إلى مشاعر سلبية مثل الكراهية والحسد بين الأخوة، مما ينعكس بشكل سلبي على العلاقات الأسرية. تشدد الأدلة الشرعية المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية على ضرورة اعتبار الأطفال زينة للحياة وأن الفرح بهم يجب أن يكون بلا تمييز للجنس. مثال ذلك قول الله تعالى في سورة النحل “وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ”، حيث يقارن بين رد فعل المشركين الذين يكرهون الولادة الأنثوية ورد فعل المؤمن الذي يعتبرها فضلا ونعمة من الله. بالإضافة إلى ذلك، كانت سنة السلف الصالح تتمثل في تحقيق العدالة حتى في التفاصيل الصغيرة مثل قبلة الأب لأطفاله لتجنب خلق روح المنافسة الضارة بينهم.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- عندي قريب مصاب بفيروس التهاب الكبد نوع ب . ويريد أن يتزوج ويحصن نفسه والزواج هنا عندنا في هذا البلد
- سمعت الشيخ يقول في أحد الدروس أن ابن مسعود رضي الله عنه عندما خرج وراءه الصحابة قال لهم: ارجعوا فإنه
- إذا كان هناك عمل معين من أعمال السحر لا يمكن فكّه، إلا بردّه على فاعله، فعندما يفكّ العمل من المسحور
- كنت أسكن مدينة جدة، وانتقلت للعمل بمدينة الرياض دون زوجتي وسكنت بها، وانتقلت زوجتي للعمل مدرسة بمدين
- الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. أرجو إخوتي في الله أن لا تنزعجوا