يبيح الإسلام تقبيل الحجر الأسود داخل الكعبة فقط، و يحرم تقبيل أجزاء أخرى من الكعبة، أو الحجرة النبوية الشريفة، أو حتى القرآن الكريم. ويرجع هذا التحريم إلى أن مثل هذه الأفعال قد تكون نوعاً من العبادات البدع التي لم يسنها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويؤكد النص على أن الهدف من العبادة هو التعبد والتذكر الديني، وليس البحث عن البركات الشخصية عبر الطقوس.
إقرأ أيضا