وفقًا للنص المقدم، حكم تقبيل الكعبة المشرفة في مناسك الحج والعمرة ليس مشروعا حسب الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. استنادا إلى سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قبل الحجر الأسود دون سواه من الكعبة، فإن التقليد الصحيح ينحصر في تقبيل الحجر الأسود فقط. هذا الحكم مبني على حديث “خذوا عني مناسككم” الذي رواه مسلم، والذي يشجع المسلمون على اتباع هدي الرسول الكريم في أدائهم لمناسك الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصوص تشير إلى فضل وتطهير الذنوب عند قبيلته للحجر الأسود. ومع ذلك، يُشدد على ضرورة التفريق بين تقبيل الحجر الأسود وتقبيل الأضرحة، إذ يمكن اعتبار الأخير غلوّا وقد يقود لصاحبها المهالك. بالتالي، يتوجب على المسلمين تعلم وفهم الوحي الإلهي ونشر معلوماته لتجنب أي تلبيس قد يحدث للعوام.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة من غزة وزوجة أسير ولدي أربعة أبناء، ولدي مشغل خياطة حريمي، ومشكلتي هنا: أن هناك بعض الناس ي
- لدي مشكلة أريد أن أطرحها عليكم، لا أدري كيف أبدأ! أمي كانت تتكلم بكلام غير لائق (حديث عن آخرين بسوء
- Klaas Justus de Vries
- أنا معلّم في وزارة التربية والتعليم، ولديّ 14 يومًا إجازة بالسنة، منها 7 أيام عرضية، و7 أيام مرضية،
- بسم الله الرحمن الرحيم هل العمل بنظام تكلفة الساعة في إنجاز الأعمال مشروع وحلال طيب؟ للتذكير : قال ا