وفقًا للنص المقدم، حكم تقبيل الكعبة المشرفة في مناسك الحج والعمرة ليس مشروعا حسب الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. استنادا إلى سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قبل الحجر الأسود دون سواه من الكعبة، فإن التقليد الصحيح ينحصر في تقبيل الحجر الأسود فقط. هذا الحكم مبني على حديث “خذوا عني مناسككم” الذي رواه مسلم، والذي يشجع المسلمون على اتباع هدي الرسول الكريم في أدائهم لمناسك الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصوص تشير إلى فضل وتطهير الذنوب عند قبيلته للحجر الأسود. ومع ذلك، يُشدد على ضرورة التفريق بين تقبيل الحجر الأسود وتقبيل الأضرحة، إذ يمكن اعتبار الأخير غلوّا وقد يقود لصاحبها المهالك. بالتالي، يتوجب على المسلمين تعلم وفهم الوحي الإلهي ونشر معلوماته لتجنب أي تلبيس قد يحدث للعوام.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 18 سنة، أريد اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بإعفاء اللحية، ولكن لحيتي لا تنمو إلا
- ما هو التحسس؟ وما حكمه؟ وماذا إن كان الأمر الذي أتحسس عنه يخصني؟ وماذا إن رفعت سماعة الهاتف الأخرى و
- Hiroko Ishizu
- أنا صاحب السؤال:2740299 وأريد إخباركم أن الورثة إذ ذاك كانوا يجهلون وجوب إخراج الزكاة، وكمية النصاب،
- معرض الألعاب البريطاني