النص يوضح أن تقبيل المصحف بعد سقوطه لا يوجد له دليل شرعي يثبت مشروعيته. ومع ذلك، إذا قام الإنسان بتقبيل المصحف تعظيماً واحتراماً عند سقوطه، فلا حرج في ذلك. هذا الرأي مستند إلى ما روي عن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه، الذي كان يقبل المصحف ويقول “هذا كلام ربي”. على الرغم من عدم وجود دليل شرعي صريح على شرعية تقبيل المصحف، إلا أن النص يؤكد أنه لا بأس في ذلك إذا كان بدافع التعظيم والاحترام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي شيخي الفاضل هو إننا في المغرب قاموا بإدخال التلفاز في المساجد ولا حول ولا قوة إلا بالله بغية و
- توفي جدي يوم ١٧/٠٧/٢٠٢٠، ما التاريخ الذي تنتهي فيه عدة جدتي -زوجة جدي المتوفى-؟
- نود منكم إعطاءنا إجابة شافية لهذا السؤال وهو كالآتي: مجموعة اجتمعت لوليمة ثم أخذوا في الضحك واللعب و
- أريد أن أسأل عن بعض الأحاديث النبوية: 1-إنما الشؤم في ثلاثة: الفرس والمرأة والدار . 2- إذا أفاد أحدك
- هل يجوز الذبح بفأس مثلا الدجاجَ حيث يحتاج الذابح إلى ضربة واحدةٍ بهذا الفأس فيُقطع عنقُ الدجاج، هل ه