حكم تلقين الميت هو موضوع ذو أهمية دينية كبيرة، حيث يُعتبر تلقين الميت من الممارسات التي تُعنى بتذكير الميت بالشهادتين وبعض قواعد العقيدة الإسلامية. يُستحب تلقين المحتضر الذي قربت وفاته كلمة التوحيد “لا إله إلا الله” حتى تكون آخر كلامه في الدنيا، استنادًا إلى حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يوضح أن من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة. بعد دفن الميت، يُستحب الوقوف على قبره والدعاء له بالمغفرة والرحمة والثبات عند السؤال. أما تلقين الميت بعد دفنه، فقد اختلف العلماء في حكمه؛ فالحنفية والمالكية يرون كراهة ذلك، بينما الشافعية والحنابلة يستحبونه مستدلين بحديث ضعيف يُعمل به في فضائل الأعمال، ويتقوى بشواهد من الأحاديث الصحيحة التي تُثبت سماع الميت في قبره.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل وقعت في الربا؟ كيف أرضي رب العالمين؟ تعاقدت على شراء منزل في مصر على أن أدفع ثلث الثمن فور التعاق
- أنا أقذر خلق الله؛ لقد تعرضت للتحرش وأنا في عمر الخامسة من قبل أحد أقارب أبي، ومنذ ذلك الوقت بدأت شه
- نعمل في حقل نفطي بالصحراء, وفي يوم المغادرة نركب حافلة الشركة بعد صلاة الظهر، وأحيانا قبلها، ونتوجه
- جزاكم الله خيراً، لدينا سؤال هو كالآتي: رجل طلق زوجته بعد الولادة بخمسة عشر يوما، سؤالنا: هل تدخل ال
- أجرت والدتي مؤخرا عملية جراحية وبعدما أفاقت كانت في حالة مشوشة وفي حالة إعياء لمدة يومين وكنا نساعده