وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تناول المنشطات للحمل بتوائم يعتمد على عدة عوامل. من الناحية الشرعية، لا يوجد حرج في تناول المنشطات الطبيعية أو الصناعية لتحقيق الحمل بتوائم، بشرط أن تكون خالية من الضرر. هذا الحكم مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم “لا ضرر ولا ضرار”، مما يشير إلى أن أي فعل لا يسبب ضرراً مسموح به. ومع ذلك، يجب استشارة طبيب ثقة لتقييم سلامة هذه المنشطات على صحة الزوجة، سواء في الوقت الحالي أو مستقبلاً.
من الناحية العلمية، أكد الشيخ ابن عثيمين رحمه الله على أهمية استشارة الطبيب في هذا الشأن. إذا أكد الطبيب أن تناول هذه المنشطات لا يسبب ضرراً، فإنه ينصح باستعمالها لتحقيق الحمل. هذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على الزواج من النساء الودود الولود، قائلاً “تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم”. لذلك، يمكن لزوجتك تناول المنشطات للحمل بتوائم، بشرط أن تكون خالية من الضرر وأن يتم استشارة الطبيب المختص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- ما حكم صيام السابع من شهر المحرم وهو يوافق الخميس، علما بأني لم أصم الاثنين السابق له؟
- أنا أريد أن أعرف هل أنا ماشي صح أو غلط ؟
- أجبتموني بأنه عند الشك فيما أراه وهل هو رطوبة عادية أم صفرة؟ أن الأصل هو بقاء الحيض إذا كنت حائضا، ل
- كيف نأخذ من القرآن ما نتعلمه للنمو والتقدم الاقتصادي حتى نصل إلى قوة دولة مثل ألمانيا؟.
- سؤالي كالتالي: منذ سنتين حصل خلاف بيني وبين زوجتي حول نزولها إلى بلدنا وحدها وتقديم الامتحانات الجام