في النص المقدم، يتم توضيح حكم جعل مدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم تجارة بأنه محرم ومخالف لتعاليم الإسلام. يشير المؤلف إلى وجود نوعين من مدح النبي؛ النوع الأول هو المدح المناسب والمستحق للنبي، والذي لا يوجد فيه أي غلو، وهو مقبول شرعاً. بينما النوع الثاني هو المدح الزائد عن الحد، والذي يصل إلى مستوى الغلو، ويعتبر حراماً وفقًا للتعاليم الإسلامية. يؤكد المؤلف على ضرورة عدم استخدام مدح النبي كمصدر لكسب الرزق أو تحقيق مكاسب دنيوية، مستندًا إلى الآية القرآنية “من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نؤتهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون”. وبالتالي، يدعو المسلمين إلى مدح النبي بما يستحق من صفاته الحميدة وأخلاقه الكريمة دون إفراط أو تفريط، مع التأكيد على أهمية اتباع هدى النبي واتقاء الوقوع في الغلو.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي مشكلة كبيرة سببت لي الوساوس وعدم الثقة، أنا شاب 24سنة مريض بالمسالك البولية عندما أقوم بالاستنج
- أبو حنيفة كان في النعيم, وكذا عبد الرحمن بن عوف, فهل هذا من تعجيل الحسنات؟
- ما حكم الاطلاع على أمور الجماع لغير المتزوج ؟ وبعض الأحيان يخرج سائل من فرجي ؟ أثابكم الله.
- قرأت في كتاب جامع للفتاوى أن القشور هو استعمال «غمرة» على الوجه لكي يصفو وذكر بأن ذلك حرام، لكني لم
- كانت أخت زوجي ذاهبة إلى حفلة عرس مختلط، فطلبت مني أن أقرضها حذائي الذي أذهب به إلى الأعراس، فرفضت قا