في الإسلام، يُعتبر الحب بين النساء، خاصة عندما يصل إلى درجة عدم القدرة على الفراق، فاحشة تُعرف بالسحاق. الفقهاء المسلمون يحرمون هذا النوع من العلاقات بشدة، ويعتبرون المرأة التي ترتكب السحاق فاسقة، ولا تقبل شهادتها. العلماء يحذرون من خطورة هذه العلاقات، حيث يمكن أن تؤدي إلى عبودية العاشق للمعشوق، مما يضر بالعلاقة مع الله. الحل المقترح لهذه المشكلة هو التوبة العظيمة إلى الله، والكف عن هذه الجريمة. كما يجب على هاتين المرأتين التفكير في الزواج من رجال مسلمين، ليعيشوا حياة متوافقة مع الشريعة الإسلامية. بالنسبة للعشق، وهو معصية أخرى، يجب قطع هذه العلاقة تمامًا، والابتعاد عن الأسباب الداعية إليها. في النهاية، يجب على كل امرأة أن تسعى إلى العفة والاستعفاف، وتختار صديقات صالحات تساعدها على ذلك.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم في الشرع أنه يجوز إعطاء جوائز ومبالغ مالية، للمسابقات التي تخص العلم الشرعي والجهاد في سب
- أنا مكتوب كتابي، وعملت فيس بوك أعاكس به الذي يعتبر زوجي، هو غير عارف أني أنا التي أكلمه، لكن ضمن الم
- ألان برايس
- كيف أتعامل مع بعض أفراد أسرتي الذين لازالوا يتابعون بعض المسلسلات، فأنا فتاة عمري17، وليس بيدي حيلة
- والدتي أطال الله في عمرها مريضة بمرض الزهايمر وهو ضمور في خلايا المخ وهي طريحة الفراش في المستشفى من