في حالة وصول الدورة الشهرية قبل دخول مكة، يجب على المرأة الإحرام من الميقات. عند الوصول إلى مكة، يمكنها أداء جميع أعمال الحج باستثناء الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة، حيث يجب تأجيلهما حتى تطهر. هذا الحكم ينطبق أيضاً على من أتاها الحيض بعد الإحرام وقبل الطواف. أما إذا حاضت المرأة بعد الطواف، فيمكنها السعي بين الصفا والمروة حتى لو كانت حائضاً. هذه الفتوى مستندة إلى أحاديث نبوية وأقوال علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، بما في ذلك الشيخ محمد بن صالح العثيمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعمل في إحدى الدول الأجنبية، الذي حدث معي أنه عُرض علي من شركة شحن بضائع، أن يعطوني نسبة عن
- الضفدع الصراصيري الجنوبي: توزيعه وأهميته البيئية في الولايات المتحدة الأمريكية الجنوبية الشرقية
- في حديث: لا يلدغ المرء من جحر مرتين. هل النهي للتحريم أم للكراهة؟ لا أسأل لترك العمل به لو كان مكروه
- من المعلوم أن السلفية تطلق على المنهج الذي سار عليه السلف الصالح من عقيدة، وسلوك، وعبادة، وغيرها من
- والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله ويخبره فخذ