وفقًا للنص المقدم، فإن حكم حفلات المولود الجديد في الإسلام يعتمد على طبيعتها ومدى تشابهها مع عادات الكفار. الأصل في هذه العادات هو الجواز، إلا إذا كانت تشبه عادات الكفار أو المشركين، كما ذكر شيخ الإسلام رحمه الله. الأعمال تنقسم إلى عبادات وعادات، والأصل في العبادات ما شرعه الله، أما العادات فلا يحظر منها إلا ما حظره الله.
في حالة زيارة النساء للأم للتبريك بالمولود الجديد وتقديم بعض الحلويات والأشربة، فهذا لا بأس به طالما أنه لا يخرج عن حد المعتاد ولا يتحول إلى إسراف. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن إقامة حفلات كبيرة وتوزيع هدايا بمناسبة مرور سنين على ولادة الشخص أو فتح محل أو مدرسة أو أي مشروع آخر تعتبر من إحداث الأعياد البدعية في الإسلام، وتشبه عادات الكفار. لذلك، يجب الامتناع عنها والتحذير منها.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخريةفي الختام، يجب أن نحرص على أن تكون عاداتنا وتقاليدنا متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وأن نبتعد عن كل ما يشبه عادات الكفار أو يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف.
- إنني أكتب لكم اليوم بعدما ضاقت بي السبل ولم أجد ما أفعل ولا كيف أتصرف أحاول بكل اختصار أن أضعكم في ا
- يوجد أم عندها ثلاثة أولاد وبنت هذه الأم تحمل أولادها الكثير من الديون لأسباب غير ضرورية وإنما هي كما
- عندي رأس مال أشتغل به مقاولا وهذا المبلغ دائما في حركة مثل التجارة لم أستطع أن أحسب مبلغ الزكاة منه
- سونيا
- لدي سؤال فضيلة الشيخ: إذا أردت أن يكون لي مكانتي المرموقة بين أفراد أسرتي كيف أجعلهم يتذكرونني في ال