يتناول النص حكم راتب الشخص الذي غش في امتحانات الشهادة التي حصل عليها، ويوضح أن راتبه يكون حلالًا إذا كان يقوم بوظيفته بإتقان وبشهادة من مرؤوسيه. يستند هذا الحكم إلى فتوى الشيخ ابن باز، الذي أشار إلى أن التوبة إلى الله من الغش السابق هي شرط أساسي لإزالة الحرج عن الراتب. ومع ذلك، يجب على الشخص أن يتوب توبة نصوحًا وأن يلتزم بالعمل الجيد والنزاهة في وظيفته. يؤكد النص على أن الغش في الامتحانات محرم في الإسلام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من غش فليس مني”. بالتالي، إذا قام الشخص بالتوبة والعمل الجيد، فإن راتبه يكون حلالًا بإذن الله.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب في الزواج من بنت تربطنا علاقة قوية ونأمل أن تتوج هذه العلاقة بحلال رب العالمين ( الزواج ) وتقدم
- قلت لوالدتي بالجوال وأنا في سفر يدوم سنتين هذه العبارة: ( طلاق ما تروح زوجتي بيت أهلها إلا وأنا معها
- في يوم كنت مقهورة من صديقتي، لأني دائما أتصل بها وهي لا تتصل، فحلفت أني لن أتصل بها إلا بعد ما هي تت
- هل يجوز لي الزواج من ابنة خالتي للعلم أني قد رضعت من جدتي (أم خالتي ) وأيضا أن خالتي هذه هي أخت أمي
- ورد في كتاب إقامة الحجة أن الإكثار من التعبد ليس ببدعة للكنوي الهندي أحوال المتعبدين بأسمائهم من كان