في النص المقدم، يتم تسليط الضوء على أهمية الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي عند التعامل مع قضايا الحلال والحرام، حتى لو كانت الأفعال التي يُنها عنها قد أصبحت سائدة بين المجتمع. عندما ينهى شخص آخر عن ممارسة شيء محرم شرعاً، مثل لباس غير لائق أو عادة ضارة كالمدخنين، فقد يستخدم البعض حججاً دفاعية تشير إلى انتشار هذه التصرفات بين الآخرين. ومع ذلك، يؤكد النص بوضوح أن تصرفات الناس وتقبل مجتمعهم لهذه الأعمال ليست دليلاً على مشروعيتها. بل يجب الاعتماد على مصدر التشريع الأساسي وهو القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة لتحديد ماهية المحظورات والمسموحات. فقول الله سبحانه وتعالى “وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله” يحذر المؤمنين من اتباع الرأي العام الذي يمكن أن يقود بعيداً عن الطريق المستقيم. وبالتالي، فإن قبول الفعل بسبب شيوعه ليس مبرراً مقبولاً دينياً، إذ أن البشر عرضة للخطأ والصواب، بينما الأحكام الشرعية ثابتة وواضحة المصدر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- إذا سألني شخص: لماذا أنا حزينة؟ وقلت: لأنني فعلت معصية، ولم أقل ما هي هذه المعصية، ورفضت إخباره عنها
- ما هو حكم الاشتراك في هذين الموقعين؟ الأول: يتمثل في موقع يقوم بعرض منتوجات لبعض المؤسسات، أو أشخاص
- السؤال الأول 🙂 توفيت والدتي وتركت مرتبا ضمانيا ومن المتعارف عليه في قانون الدولة أن المرتب يوقف مبا
- هل العمل بمحلات تأجير الفساتين ومحلات التصوير والفيديو حيث تلون الصور وعمل شرائط ومؤثرات الفيديو وغي
- هل يجب الاستنجاء باليد اليسرى فقط؟ وهل تبطل صلاتي إذا استعملت اليد اليمنى لأني حاولت أكثر من مرة بال