فيما يتعلق بحكم رفع المرأة صوتها في الصلاة، فإن النص يوضح أن هناك حالتين: الأولى هي جواز الجهر في الصلاة الجهرية، مثل صلاة الفجر والركعتين الأوليين من صلاة العشاء والمغرب، إذا كانت المرأة منفردة أو في حضرة محارمها، أو تؤم النساء. وفي هذه الحالات، يكون الجهر سنة في حقها كالرجل، ولكن يكون جهرها أخفض من جهر الرجل. أما الحالة الثانية، فهي كراهة جهر المرأة بصوتها في الصلاة بحضرة أجانب، وذلك سداً لذريعة الافتتان بصوتها. وقد استدل المانعون لجهر المرأة بصوتها في الصلاة بما سنَّه النبي عليه الصلاة والسلام للنساء في الصلاة، حيث سنَّ لهم التصفيق لتنبيه الإمام بينما سنَّ للرجال التسبيح. ومع ذلك، هناك علماء أجازوا جهر المرأة بصوتها مع تحريم التلذذ به من قبل الرجال. وبشكل عام، يعتبر ترك الجهر بالصوت أفضل في حق المرأة. ويُفصّل النص كيفية الجهر في الصلاة بالنسبة للرجل والمرأة، حيث يكون أقل حد للجهر هو أن يسمع المرء نفسه ومن بجانبه.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- بعض المرات عند الوضوء أكون مرتدية منديلاً على رأسي فلا أنزعه وأمسح عليه مرة وأكمل فريضة الوضوء، ما أ
- داومت على إخراج مبلغ أسبوعيًّا كصدقة عن والدي المتوفيين، وبعض أفراد أسرتي؛ مثل جدي، وجدتي، وعمتي، وأ
- لدي والدة توفيت وقبل أن تتوفى أغمي عليها أربعة أيام ولم تصل وكذلك لم نلقنها الشهادة لأنها مغمي عليها
- ماحكم وجود ما يسمى بالنكو على موضع من مواضع الوضوء علما أني اجتهدت في إزالته وقد انتبهت بعد الصلاة إ
- ما حكم من جامع في نهار رمضان بسبب انقطاعه فترة طويلة عن زوجته أكثر من شهر، وشدة شوقه إليها، وهو عالم