فيما يتعلق بقضية عدم قدرة بعض الأزواج على الإنجاب، يشير النص بوضوح إلى أنه رغم توفر التقنيات الحديثة مثل تلقيح البويضات خارج الجسم وزرعها مرة أخرى، إلا أن الانتماء الأبوي والأمومي للأطفال تحدده الشريعة الإسلامية استناداً إلى الأصل البيولوجي للنشأة. وهذا يعني أن الآباء الحقيقيين هم أولئك الذين ينتمون بيولوجيا إلى حياة الإنسان الجديدة. بالتالي، فإن محاولة نسب طفل لأب غير أبيه البيولوجي تعتبر مخالفاً للشريعة الإسلامية لأنها تعد تلاعباً بحقيقة خلق الله وتغيير للعلاقات الاجتماعية والأسرة بطريقة فوضوية وغير مقبولة دينياً.
بدلاً من اللجوء لهذه الأساليب التي تغير الواقع الجيني والعائلي، يقترح النص وسائل شرعية أكثر قبولاً، منها الزواج من امرأة أخرى لبناء أسرة جديدة بشكل طبيعي. كما يدعو أيضاً إلى رعاية الأيتام باعتبارها وسيلة كريمة لدعم الآخرين دون ادعاء نسب خاطئ لهم. ويؤكد النص على أهمية الاحتفاظ بالحقوق الوراثية والعائلية لكل فرد ضمن نطاق علاقاته الطبيعية. أخيراً، يشدد النص على ضرورة اتباع طريق العدالة والإنسانية الذي رسمه الإسلام، داعياً الله لتوفير الذرية الصال
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة- بسم الله الرحمن الرحيمأرجو الاستفسار عن الآتي :أعمل صباحاً في وزارة العدل بقسم الطباعة أعمل مساءاً ف
- شيخنا الفاضل: سؤالي: عمي وخالتي قد تفرقا منذ 8 سنوات ولم يأت لها عمي ولم ينفق عليها إلا القليل القلي
- ماحكم الحلف بالطلاق وعدم تنفيذه؟ وهل هو مقيد بعدد من الحلف؟.
- ذهبنا يوم جمعة في رحلة خارج المدينة، وعند حضور وقت الصلاة بقي بعضنا وصلى ظهراً بحجة أن المسجد الذي ذ
- حيرني سؤال عن تخصيص الزيارة للقبور بيوم أو..... حيث نرى العلماء ينكرون تخصيص زيارة القبور، وهنا نرى