يُسنّ زيارة قبور المسلمين عامة، ويشمل ذلك قبور الأنبياء لكونها تذكر بالموت والآخرة وتُستخدم للاتعاظ والدعاء للموتى. يُحارب النص زيارة القبور لتبرك بها أو الطواف حولها، إذ تعتبر وسيلة من وسائل الشرك بالله. يُؤكد النص على أن السفر لزيارة قبور الأنبياء لا يكون إلّا لثلاث مساجد: الح haram, والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى.
وحذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من اتخاذ قبره عيداً يعتاده الناس للقدوم إليه والتكلف من زيارته، بل حثهم على استبدال ذلك بالصلاة عليه. أما الأحاديث المروية في فضل زيارة قبر النبي فهي ضعيفة أو موضوعة بحسب العلماء.
ويهدف النص إلى توضيح حكم زيارة القبور باعتبارها فرصة للاتعاظ والاعتبار، والدعاء للميت، وكسب الأجر باتباع السنة الشرعية في الزيارة .
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ هندسة الطائراتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أراد المتنفل في سنة الظهر أن يأتَمَّ بمن يصلي فريضة الظهر: فهل يدخل معه في الصلاة في آخر ركعتين
- كنت أعمل بمركز أشعة وكان نظام العمل يقتضي أن أذهب للأطباء واتفق معهم على أن يرسلوا حالات للمركز مقاب
- سؤالي لفضيلتكم: لو أن زوجا قال لزوجته وقت الغضب كلاما يحتمل الطلاق وكانت نيته أنه لا يريده وإنما يري
- سؤالي باختصار: أنا شاب في الثلاثين من عمري أعمل مديرا في إحدى الشركات في الخارج، عندعودتي في الإجازة
- هل تعتبر توبتي صادقه إذا أخرجت ما كنت قد أخذته من زوجي الذي توفي -بدون علمه رغم أنه كان يصرف على كل