في النص، يتناول حكم شراء العقيقة مذبوحة، حيث يُوضح أن العقيقة هي عبادة تتعلق بإراقة الدم كقربى لله -تعالى-، وليس مجرد توزيع اللحم. يُشير النص إلى أن الهدف الأساسي من العقيقة هو الذبح وإسالة الدم، وهو ما لا يتحقق بشراء اللحم جاهزًا. يُؤكد الإمام ابن القيم أن إراقة الدم هو نسك وعبادة بحد ذاته، ولا يمكن استبداله بالتصدق باللحم أو شرائه مذبوحًا. لذلك، لا يجوز شراء اللحم بدل العقيقة؛ لأن ذلك يفوت الغرض الأساسي من العقيقة وهو إراقة الدم كعبادة خالصة لوجه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يا فضيلة الشيخ إنه كان لي علاقة صداقة مع امرأة متزوجة لم تصل إلى الفاحشه ولله الحمد وتبت إلى ا
- عمري 13 عاماً، كنت أمارس العادة السرية لمدة 6 شهور، وبعدها تاب الله علي بعد أن عرفت أنها حرام. وخرج
- بعض الأحيان في صلاة الفرض ذات الأربع ركعات يحصل حولي بعض الإزعاج وأنا في الركعة الثالثة، ثم أحول نيت
- ما الفرق بين البخاري ومسلم من جهة وباقي كتب الحديث من جهة أخرى في شروط منح الحديث درجة الصحيح
- Agua Blanca, Jutiapa