فيما يتعلق بحكم شراء المرأة الأضحية بعد صلاة العيد، يوضح النص أن هناك آراء مختلفة بين الفقهاء. ومع ذلك، فإن الرأي الأكثر قبولاً هو جواز شراء المرأة الأضحية بعد صلاة العيد، استناداً إلى حق المرأة في التبرع والهبة بما تشاء من مالها، كما يدعم هذا الرأي حديث أم سلمة رضي الله عنها في صحيح مسلم. ومع ذلك، يجب التنبه إلى أن الوالدين إذا كانا حيين لا يضحي عنهما إلا بإذنهما. بالإضافة إلى ذلك، هناك أحكام أخرى تتعلق بالمضحي، مثل عدم تناول أي شيء قبل لحم الأضحية، وتوزيع لحمها بين الأكل والهبة والصدقة. وبالتالي، يمكن للمرأة شراء الأضحية بعد صلاة العيد بشرط أن يكون ذلك بإذن الوالدين إذا كانا حيين، وأن تلتزم بالأحكام الشرعية المتعلقة بالأضحية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا حدد الإسلام الحضانة للزوجة ولكن حرمها منها عندما تنكح من رجل آخر لقول الرسول «اذهبي فهو لك ما
- يؤذن للفجر عندنا 5.05 ويتزايد مع الوقت، وبعد الأذان تُعطى 25 دقيقة ثم تقام الصلاة، والصلاة بذاتها تأ
- أنا مسافرة إلى الخارج مع زوجي، وحان ميعاد رجوعنا إلى مصر، وهو يطلب مني أن يكون مستقرنا عند النزول في
- أقوم بمتابعة مجموعات على التيلغرام، وهذه المجموعات تحتوي على متابعين -مجموعات مغلقة لا تستطيع رؤية م
- هناك من النصارى من يؤمنون بالله الخالق الوحيد للكون، وينكرون التثليث، ويؤمنون بيوم القيامة، وحساب ال
