في الإسلام، يُعتبر التعامل مع عظام الموتى، خاصة إذا كانت ملكًا للمسلمين، أمرًا محظورًا ومخالفًا للشريعة. هذا لأن الإسلام يحترم كرامة المتوفي ويحرم إهانته حياً وميتاً. وفقاً للأدلة القرآنية والأحاديث النبوية، يجب دفن عظام الأموات بكرامة وحرمة، حيث يحظر كسر عظم الميت، وهو ما يشابه معاملة حيٍ حيٍ حسب الحديث النبوي الشريف. لذلك، فإن الاحتفاظ والعرض التجاري لعظام الموتى يعد انتهاكًا لهذه القيم الإسلامية.
بالنسبة للعظام المستخرجة من جثث الموتى، سواء كانوا مسلمين أو غير المسلمين، فيجب التخلص منها بطرق محترمة. إن أمكن تحديد كونها تابعة لمسلم، ينبغي غسلها والصلاة عليها ودفنها في أرض طاهرة. وفي حالة وجود شك حول هويتها، فقد تسمح بعض التفسيرات الحديثة بالتبرع أو استخدامها للأبحاث العلمية تحت رقابة شديدة للحفاظ على حرمتها ومعاملتها بدقة وفق الضوابط الدينية.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةبالنسبة لمن شاركوا سابقًا في عمليات بيع وشراء العظام، فإذا تم اكتشاف الخطأ، يجب تصحيح الوضع بشكل فورٍ باتباع الإجراءات المناسبة كما ذكرت آنفًا. استخدام العوائد المالية المكتسبة من هذه العمليات قد يكون موضوع نقاش قانوني وفقهي بناءً على الظروف الخاصة لكل حالة. العديد من المؤسسات الأكاديمية حاليًا تبحث عن بدائل مستدامة وغير أخلاقية أخلاقياً لاستبدال استخدام المواد البشرية التقليدية في التعليم الطبي والبرامج البحثية.
- أنا شاب بلغت العشرين سنة، واستأجرت شقة مناسبة لي؛ بسبب عدم الراحة في السكن مع أهلي، وأبحث حاليًّا عن
- عندما تبتعد الفتاة عن الزنا، وتعزم على عدم العودة، وتستغفر الله، وتصلي ركعتين لله تعالى من أجل التوب
- يوجد منشور يقول عندما يذبح المسيحون في مكان كذا، والمسيحيون في فلسطين يستضيفون أطفال غزة من القصف، ف
- أناستازيا هيل
- نذرت لله أن لا أفعل العادة السرية مدة شهرين، وإن فعلتها في الشهرين دعوته أن يميت أعز الأصدقاء لديّ،