وفقًا للنص المقدم، هناك اختلاف بين العلماء حول حكم رطوبة الفرج، حيث يرى ابن حزم رحمه الله أنها لا تنقض الوضوء، بينما يرى الجمهور أنها تنقضه، إلا إذا كانت مستمرة من المرأة. بالنسبة للمرأة التي كانت تجهل هذا الحكم، فإنها معذورة بالجهل في الماضي، ولا يلزمها إعادة ما مضى من الصلوات. ومع ذلك، في المستقبل، يُفضل أن تتوضأ لكل صلاة خروجا من الخلاف في هذه المسألة.
في حالة وجود رطوبة الفرج أثناء الطواف في الحرم، يمكن للمرأة البقاء على طهارتها، ولكن إذا وجدت شيئا بعد خروجها، فمن الأفضل أن تتوضأ مرة أخرى. وفي حالة السفر، إذا كان خروج هذه الإفرازات مستمرا، فالحكم هو حكم صاحب السلس، أي تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها. أما إذا كان خروجها ينقطع زمنا يسع فعل الطهارة والصلاة، فلا بد من الصلاة في هذا الوقت.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)ومن المهم ملاحظة أن الطهارة غير واجبة للسعي في العمرة، وإنما تجب للطواف فقط. لذلك، الأمر بحمد الله يسير. بشكل عام، النص يوضح أن المرأة التي كانت تجهل حكم رطوبة الفرج يجب أن تتخذ الاحتياطات اللازمة في المستقبل، مع مراعاة الأحكام الشرعية المتعلقة بالطهارة والصلاة.
- أمي أرضعت 3 من أولاد جيراننا ابنة وولدين وجارتنا كذلك أرضعت من إخوتي بنتا وولدين، فما حكم إخوة المتر
- اعتَدتُ حين أصلي وحدي أن أصلي بحدود عشرين دقيقة، والآن ونحن نصلي في البيوت بعد خروج هذا الوباء، وأمر
- ما صحة أثر عمر بن الخطاب في حديثه: لا تتكلم فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين، ولا
- لانكستر، ماساتشوستس
- قمت بذبح عجل بنية العقيقة عن أبنائي الثلاثة الذكور، وعن نفسي وزوجتي، باعتبار أن العقيقة تُقسَّم على