بالنسبة لحكم عدم إزالة شعر الإبط والعانة، فإن النص يوضح أن ترك إزالة هذه الشعور يعتبر مخالفاً للسنة، مما يجعل الفعل مكروهاً. حيث أن إزالة شعر الإبط وشعر العانة تعد من سنن الفطرة التي حث عليها النبي -صلى الله عليه وسلم-. وقد اتفق العلماء على مشروعية إزالة هذه الشعور، سواء بالنتف أو الحلق أو بأي وسيلة تحقق ذلك.
بالنسبة للوقت المناسب لإزالة هذه الشعور، تختلف آراء الفقهاء، فبعضهم يرى إزالتها كل جمعة، بينما يرى آخرون إزالتها كلما طالت، مع مراعاة طول الشعر. أما بالنسبة للحد الأقصى لتركها، فيرى الحنفية تحريم تركها بعد الأربعين يوماً، بينما يكره ذلك كراهة شديدة عند الشافعية والحنابلة.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟من حيث تأثير عدم إزالة شعر العانة والإبط على الطهارة، فإن بطلان الصلاة بسبب ترك إزالة الشعر بعد الأربعين يوماً ليس صحيحاً، إلا إذا تسبب تجمع الشعر في منع وصول الماء إلى البشرة. ومع ذلك، فإن إهمال إزالة هذه الشعور قد يؤدي إلى رائحة كريهة ونمو الجراثيم والميكروبات، مما يتطلب الاهتمام بالنظافة الشخصية. أخيراً، لا تعتبر إزالة شعر العانة أو الإبط من شروط صحة الصيام.
- Dope (band)
- الديمقراطية التشاركية
- زوج قريبة لي ذهبَ إلى شيخ؛ لأنَّه حالف على امرأته بالطَّلاق، وقال لها: «إذا ذهبت إلى دار أهلك، تصبحي
- شاب في الثلاثينيات، كانت له تجارب تحرش بمحارمه في مرحلة المراهقة. ورغم توبته من ذلك الذنب، ومرور أكث
- أوسوس في الكفر والضحك يرافقني فأفعل أشياء دينية مثل أن أدعو أو أفكر أفكاراً ـ نعوذ بالله منها ـ فيأت