يبيّن النص أن قراءة القرآن في وقت الفراغ أثناء العمل مسموح بها طالما أنها لا تعيق أداء الواجبات الوظيفية. ومع ذلك، إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك لأن الوقت مخصص للعمل وليس للأنشطة الأخرى. إذا لم يكن هناك عمل حاليًا، فلا حرج في قراءة القرآن أو الذكر، بل هو أفضل من السكوت. لكن إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك. لذا، يمكن الاستفادة من وقت الفراغ لقراءة القرآن، ولكن يجب التأكد من أن ذلك لا يؤثر على الأداء الوظيفي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من قال عند الإفطار: ياعظيم ياعظيم أنت إلهي لا إله غيرك اغفر الذنب العظيم. خرج من ذنوبه كيوم ولدته أم
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد .... لدي محل لبيع الملابس ، وقد كان
- أريد الاستفتاء عن مسألة تخص الصلاة. لدي التهاب في اللثة مما يجعلها ضعيفة وسريعة النزف أثناء التفريش
- كيف يجب التعامل مع المنان، علما أني لست بحاجة له، ولكني لا أريد أن أخذل مسلماً، أو أمنع معروفا؟ وجزا
- لدي أسئلة كثيرة وكلما ترددت عليكم وجدتكم اكتفيتم من الأسئلة لذلك اليوم، فهل يجوز نزع ونتف الشعر الأب