يحدد النص حكم قطع الصلاة عند حدوث أمر مهم بناءً على نوع الصلاة. إذا كانت الصلاة نافلة، فلا حرج في قطعها لمعرفة من يدق الباب أو لأي حاجة أخرى. أما إذا كانت الصلاة فريضة، فلا يجوز قطعها إلا في حالة وجود شيء مهم يخشى فواته. في هذه الحالة، يمكن التنبيه بالتسبيح للرجال أو التصفيق للنساء حتى يعلم الطارق أنك مشغول بالصلاة. إذا لم يكن هذا ممكنًا، فلا بأس في قطع الصلاة للحاجة، خاصة في النافلة. أما في الفريضة، إذا كان الشيء مهما أو ضروريا يخشى فواته، فلا بأس أيضًا بالقطع ثم إعادة الصلاة من أولها. يجب تذكر أن قطع الصلاة الفريضة بدون ضرورة محرم.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحب أن أزيد من العبادات ودائماً أشعر بالسعادة من ذلك، وأشعر بأني أؤدي ما علي وأني مطيعة، و لكن دئماً
- سيدة أبلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عامًا، متزوجة من ثماني سنوات، ولي بنتان، وللأسف عانيت فيها كثيرًا،
- سؤالي هو حول النفاس: وأرجو ألا تحيلوني لأسئلة أخرى لأني لم أجد ضالتي فيها، فبعد ولادتي لابني نزلت عل
- هل يجوز لي أن أستفتيكم دون علم زوجي؛ لكي لا يغضب - جزاكم الله خيرًا -؟
- كثير من الناس عندما يأتون إلى الصلاة متأخرين، ويكون الإمام راكعا، يكبرون تكبيرة واحدة، ثم يركعون. ول