في النص، يُناقش حكم قول الإمام “وجهوا قلوبكم إلى الله” قبل تكبيرة الإحرام، حيث يُشير إلى عدم وجود دليل شرعي واضح على مشروعية هذا القول في السنة النبوية. أما بالنسبة لقول “صلوا صلاة مودع”، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كوصية عامة وليس مرتبطاً بقول الإمام قبل تكبيرة الإحرام. يُؤكد النص على أهمية تسوية الصفوف من قبل الإمام، مستشهداً بعبارات مثل “أقيموا صفوفكم” و”تراصوا” و”سووا صفوفكم”، والتي تُعتبر من إقامة الصلاة. ومع ذلك، يُنصح بعدم المداومة على قول “صلوا صلاة مودع” بشكل دائم، لأن ذلك قد يدخل في باب البدعة. بالتالي، يُفضل للإمام التركيز على تسوية الصفوف وتذكير المصلين بذلك دون إضافة عبارات غير ثابتة في السنة النبوية.
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابن عمي رضع مع أختي الكبرى من أبي؟ فهل يعتبر أخاً لي ولأخواتي من أبي وأمي؟
- أنا موظف حكومي براتب 400 دينار، ادخرت مبلغا من المال خلال 7 سنوات من عملي، وكنت أخرج زكاة المال كل ع
- هل هناك حرج من استعمال زيت الزيتون في دهن الفرج للعملية الجنسية بغرض تسهيل الإيلاج فأرجو الإفادة؟
- بسم الله الرحمن الرحيم أولا جزاكم الله خيرا على كل ما تقدموه من مفيد ونافع للمسلمين ثانيا ، سؤالي هو
- فضيلة الشيخ: جزاكم الله خيرًا, أريد أن أسأل: إذا صلى أحدهم صلاة العشاء مثلًا وصلى معه واحد بنية النف