يتناول النص حكم التعبير “الجو ولا غلطة” في سياق الشرع الإسلامي، حيث يُعتبر هذا القول غير مقبول شرعاً. يشرح النص أن استخدام مثل هذه العبارة قد يوحي بأن وجود طقس غير ملائم يعد خطأً، مما يتضمن سب الزمان، والذي بدوره يعتبر سبّاً لخالق الوقت نفسه. ويستند هذا الحكم إلى حديث نبوي شريف يقول فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ينهى عن سب الدهر، موضحاً أن ذلك يمكن أن يقود إلى نوعين من الإثم: إما نسبة حدوث الأحداث إلى الدهر، وبالتالي إشراك الله تعالى، وإما اعتبار تلك الأحداث مقدراً لها من قبل الله، وبالتالي الذم له. بالتالي، بغض النظر عما إذا كان الطقس جميلًا أم لا، فإنه ليس هناك ما يسمى بـ “غلطة”، لأن كل شيء يحدث بحكمة وعلم من الخالق جل جلاله.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لنا منزل في مدينة أخرى نذهب إليه في بعض أوقات السنة ونترك نسخة من المفتاح مع خادم نعرفه منذ أكثر من
- لي صديق يعمل في إحدى الدوائر الحكومية وقام بشراء مواد لصالح دائرته الحكومية وطلب من البائع إضافة مبل
- Marlon McCree
- Aurore Trayan
- بسم الله الرحمن الرحيم جزاكم الله خيرا على هذا المجهود الطيب ، وكثر الله من أمثالكم . بالنسبة للجهر