يتناول النص حكم التعبير “الجو ولا غلطة” في سياق الشرع الإسلامي، حيث يُعتبر هذا القول غير مقبول شرعاً. يشرح النص أن استخدام مثل هذه العبارة قد يوحي بأن وجود طقس غير ملائم يعد خطأً، مما يتضمن سب الزمان، والذي بدوره يعتبر سبّاً لخالق الوقت نفسه. ويستند هذا الحكم إلى حديث نبوي شريف يقول فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ينهى عن سب الدهر، موضحاً أن ذلك يمكن أن يقود إلى نوعين من الإثم: إما نسبة حدوث الأحداث إلى الدهر، وبالتالي إشراك الله تعالى، وإما اعتبار تلك الأحداث مقدراً لها من قبل الله، وبالتالي الذم له. بالتالي، بغض النظر عما إذا كان الطقس جميلًا أم لا، فإنه ليس هناك ما يسمى بـ “غلطة”، لأن كل شيء يحدث بحكمة وعلم من الخالق جل جلاله.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت حاملا« وفي السابع والعشرين من رمضان أحسست بآلام الطلق في الساعة الثامنة صباحا» وفي العصر نزل
- لدي سؤال يحيرني فيما يخص التجارة، وأنا محتار فيه، لأنه مهم جداً بالنسبة لي. اقترضت مالاً، وشرعت في م
- بالنسبة للذين يصلون على الكرسي في الصفوف في الجماعة، يضعون القدمين الأماميين للكرسي على خط الصف مما
- توفيت ابنة أختي الصغيرة البالغة من العمر 9 أشهر ولم تكن تعاني من شيء ..ولقد استاءت نفسية أختي كثيراً
- أود أن أسأل: هل يعتبر قولي: (يا الله أتوب إليك من جحودي لنعمك ) كفر؟ إن فكرت في نفسي لكن من دون نطق،