وفقًا للنص المقدم، فإن قول “هذا أمر لا يعنيك، اشتغل بنفسك” عند النصح هو رد باطل ورد للحق. هذا الرد يعتبر من أبغض الكلام إلى الله، كما ورد في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم. حيث أن أحب الكلام إلى الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، بينما أبغض الكلام هو رد النصح بقول “عليك بنفسك”. هذا الرد يعتبر تراجعًا عن واجب النصح والإرشاد، وهو جزء من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
النص يؤكد على أهمية الاستمرار في طريق الدعوة والصبر على ما يواجهنا من ردود فعل سلبية. كما يذكرنا بأن الصبر على ما أصابنا هو جزء من عزم الأمور. لذلك، يجب علينا أن نواصل النصح والإرشاد دون أن نمنعنا ردود الفعل السلبية من القيام بواجبنا في الدعوة إلى الخير والنصح. إن الصبر على ما يواجهنا هو دليل على قوة إيماننا وحرصنا على نشر الخير بين الناس.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعيش في بلجيكا وعند قدومي إليها والتعرف على مجتمعها خصوصا الجالية المسلمة لا حظت أن هذه الأخيرة
- إننى فتاة مخطوبة وعلى وشك الزفاف إن شاء الله فى القريب وأعلم جيداً أن خطيبى يحبنى لدرجة كبيرة وأحيان
- أخي حصل على تموين عن طريق شراء أسهم من مصرف الراجحي بمبلغ 43000 وقد تم بيع الأسهم بمبلغ 34000 والقسط
- ما هو حد تأخير الصلاة الفائتة لعذر كنوم ونحوه؟ وهل يصح أن يقال إن وقت التأخير المسموح به يكون إلى ما
- العربي المقترح: "سيوي: تاريخ شركة الخدمات الفوتوغرافية الألمانية"