وفقًا للنص المقدم، فإن قول “هذا أمر لا يعنيك، اشتغل بنفسك” عند النصح هو رد باطل ورد للحق. هذا الرد يعتبر من أبغض الكلام إلى الله، كما ورد في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم. حيث أن أحب الكلام إلى الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، بينما أبغض الكلام هو رد النصح بقول “عليك بنفسك”. هذا الرد يعتبر تراجعًا عن واجب النصح والإرشاد، وهو جزء من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
النص يؤكد على أهمية الاستمرار في طريق الدعوة والصبر على ما يواجهنا من ردود فعل سلبية. كما يذكرنا بأن الصبر على ما أصابنا هو جزء من عزم الأمور. لذلك، يجب علينا أن نواصل النصح والإرشاد دون أن نمنعنا ردود الفعل السلبية من القيام بواجبنا في الدعوة إلى الخير والنصح. إن الصبر على ما يواجهنا هو دليل على قوة إيماننا وحرصنا على نشر الخير بين الناس.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عرفت أنه يحرم قول لا حول الله ولا بد أن نقول لا حول ولا قوة إلا بالله ، لكن المشكلة أني تعودت عل
- تزايدت في السنوات الأخيرة علي الضغوط النفسية والمالية العائلية وفي العمل ومع الأصدقاء، وكنت دائما أت
- إخواني القائمين على هذا الموقع الرائع، أود منكم التفضل بإجابتي على السؤال مشكورين ومأجورين إن شاء ال
- أعمل ككاتب محتوى لأحد المواقع كعمل حر وأستعين بالذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى بالكامل وذلك بعد أن
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل للشخص الزاني ؟ من توبة وماذا يفعل تجاة الأشخاص الذين ظلمهم نتيجة