حكم لبس القميص المكتوب عليه أثناء الصلاة مع الإمام يعتمد على طبيعة الكتابة الموجودة عليه. إذا كانت الكتابة غير محرمة ولكنها ملفتة للنظر وتشغل بال المصلين الناظرين إليها، فإن الصلاة في هذا القميص تُكره. أما إذا كانت الكتابة لا تشغل بال المصلين ولا تلتفت إليها، فإن الصلاة في هذا القميص جائزة. ومع ذلك، إذا كانت الكتابة تحمل معاني محرمة، فإن لبس هذا القميص لا يجوز أصلاً، سواء خارج الصلاة أو داخلها. لذلك، من الأفضل استشارة عالم دين موثوق به للحصول على رأي أكثر دقة وخصوصية، حيث أن الحكم الشرعي يعتمد على تفاصيل محددة. يجب أن يكون الهدف هو تجنب أي شيء قد يشغل بال المصلين أو يشتت انتباههم أثناء الصلاة، مع الالتزام بالتعاليم الإسلامية في اختيار الملابس.
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت لإحدى النساء سألتني إن كنت استأذنت زوجي بالمجيء فقلت لها: لا، فقالت إن هذا لا يجوز، فقلت لها أن
- هل المصحف صفة لله؟ وإن كان كذلك، فكيف نحمل صفة الله بين أيدينا؟ وقد قرأت الفتاوى المشابهة، ولكنني لم
- قبل أخذ قيلولة في الظهر أدعو الله بأمور أريدها منه حتى لا أنسى الدعاء، وفي وقت النوم بالليل، وتختلف
- أود أن أستشيركم في أمر، وهو أنني كنت عقدت كتابي على فتاة من بلدي، لكنني اكتشفت بأن هذه الفتاة وأهلها
- إذا كان الشك يأتي يوما في الصلاة، ويوما في الوضوء، أو الطهارة. فهل يعتبر مستنكحا، أم يجب أن يأتي يوم