في النص، يُوضح حكم مس المصحف أثناء الحيض بناءً على قول جمهور العلماء، حيث يُمنع غير المتوضئ، بما في ذلك الحائض، من لمس المصحف مباشرةً. يستند هذا الحكم إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن القرآن لا يمسه إلا طاهر. لذلك، يُنصح باستخدام وسائل منفصلة مثل خرقة طاهرة أو قفاز أو قلب الأوراق بعود أو قلم لتجنب لمس المصحف مباشرةً. إذا حدث أن مسّت الحائض المصحف، فإن النص يوصي بالاستغفار والتوبة إلى الله تعالى. يُشدد النص على أهمية التوبة والاستغفار كوسيلة لقبول الله عز وجل، ويؤكد أن الله غفور رحيم. كما يُذكر القارئ بأن التوبة والاستغفار هما مفتاح قبول الله عز وجل، وأن الله يثيب على الأعمال الصالحة حتى في حال الخطأ.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل مدة قصيرة طلقت زوجتي بناء على طلبها وإصرارها على الطلاق بتشجيع من والدتها، رغم أنني كنت أرغب في
- وردول
- قال الله تعالى في كتابه العزيز: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ
- هل غسل الكعبين مع القدم فرض في الوضوء عند الشافعية؟ وهل يجوز أن آخذ بالقول بأن الترتيب في الصلوات لي
- بسم الله الرحمن الرحيمهل يجوز لي مداواة الوجه بدم القنفد عن طريق المسح؟جزاكم الله خيرا.