ينص النص على أن مصافحة المرأة الأجنبية غير جائزة بشكل عام، مستندًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يحذر من لمس المرأة التي لا تحل له. هذا الحكم يشمل جميع النساء، سواء كن شابات أو عجائز، بسبب خطر الفتنة المحتمل في كلتا الحالتين. ومع ذلك، هناك استثناءات محددة. وفقًا للإمام أحمد، لا يحرم النظر إلى عورة الطفل أو الطفلة قبل سن السابعة، ولا لمسهم. هذا يعني أنه يمكن النظر إلى الأطفال الصغار ومصافحتهم دون خوف من الفتنة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن النظر إلى العجائز اللاتي لا يُشتهى النظر إليهن ومصافحتهن دون مخالفة الشرع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أملك متجرا على موقع شوبيفاي، أعرض فيه نماذج لملابس قمت بتصميمها بنفسي، وقمت بوصل متجري بمنصة أخر
- أود ان أقدم لكم خالص الشكر والامتنان على هذا الجهد زاداكم الله الكثير من فضله، ثم أبدأ بالاستفسار عن
- بسم الله الرحمن الرحيمماذا يقول المأموم إذا أطال الإمام في التشهد الأول، هل يكمل التشهد الثاني أم يع
- ما صحة ما قيل من أن مساعدة الناس خير من ألف صلاة في المسجد النبوي؟ وما الدليل؟ وما صحته؟.
- أخي الكبير يجاهر بترك الصلاة حيث إنه في النهار ينام عن صلاة الفجر والظهر والعصر، أما صلاة المغرب وال