في حال تركت المرأة التقصير في عمرتها، سواء كان ذلك بسبب النسيان أو الجهل، فإن عليها تقديم فدية دم تذبح في مكة وتوزع على الفقراء. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ ابن عثيمين، الذي أكد أن ترك الواجب في الحج أو العمرة يتطلب فدية إذا كانت المرأة قادرة وميسورة. في هذه الحالة، يجب عليها ذبح فدية في مكة وتوزيعها على الفقراء. أما إذا كانت المرأة فقيرة، فلا شيء عليها. هذا الحكم ينطبق حتى لو أتمت المرأة أكثر من عمرة لاحقًا وقصرت فيها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عقدت القران منذ 3 أشهر وكنت حددت موعد زفافي بعد انتهاء زوجتي من امتحاناتها للفصل الدراسي الأ
- كنجانا سيلباأرشا
- عندي خمسة أولاد اثنان كبار في مرحلة الزواج، وثلاثة أقل من عشرة سنوات، وابني الوحيد 5 سنوات وإخوته ال
- الطالب الجامعي، أو الموظف الحكومي حينما يقيمان في مكان الدراسة والعمل، ويبعد هذا المكان مسافة القصر
- Rians