يتناول النص حكم من مات قبل إعلان إسلامه، حيث يوضح أن الشخص الذي لم ينطق بالشهادتين ولم يدخل في الإسلام لا يُعتبر مسلماً، حتى لو كان معجباً بالإسلام أو يعتقد أنه أفضل الأديان. يُستشهد في هذا السياق بمثال أبو طالب، عم النبي صلى الله عليه وسلم، الذي مات كافراً رغم دفاعه عن النبي. في هذه الحالة، يُعامل الشخص معاملة الكفار في الدعاء والصلاة عليه ودفنه، ويُترك أمره إلى الله. أما إذا دخل الشخص في الإسلام عن اعتقاد ويقين ونطق بالشهادتين، فهو مسلم حتى لو لم يسجل إسلامه رسمياً أو لم يُشهره أمام الملأ. وفي حالة موته، نرجو له الجنة وندعو له بالرحمة. هذا الحكم الشرعي مستمد من النصوص القرآنية والأحاديث النبوية.
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي يريد أن يتصدق، وعرضت عليه جهة معينة تأخذ النقود، وتوزعها، على الرغم من أني على ثقة مئة بالمئ
- من من الأنبياء عليهم السلام جميعًا دعا هذا الدعاء "رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي
- عندي موضوع مهم يشغلني جداً، وأخاف على إيماني كمسلم فأفيدوني أرجوكم، وأنا من شمال العراق. سؤالي هو: ش
- كم مره ذكرت كلمة الله في القرآن الكريم ؟
- أنا امرأة من سوريا تقيم في جدة، متزوجة والحمد لله، سعيدة في زواجي، ولي ثلاثة أطفال، ولكن منذ 4 أشهر