تناول حوار “حماية الديمقراطية.. خداع صناديق الاقتراع والتأثير الإعلامي” موضوعًا حساسًا يركز على تحديات الثقة العامة في العملية الديمقراطية. حيث سلط المتداخلون الضوء على مخاطر استخدام الانتخابات كمظهر زائف للحرية والتمثيل الشعبي، مدعين أن السيطرة السابقة للأحداث بواسطة وسائل الإعلام والقوى الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تزييف إرادة الناخبين. أكد شاهر بن عمر على أهمية التفريق بين شعور السكان بالسيادة والحكم الفعلي، موضحاً دور المؤسسات المالية والإعلامية في تشكيل الرأي العام. وأضاف أنه يجب عليهم لعب دور حيوي في مواجهة تلك التأثيرات الخارجية وضمان مشاركة المجتمع بشكل فعال لحفظ نقاء النظام السياسي.
من جهته، شدّد ضياء الحق الكتاني على ضرورة اليقظة المستمرة لمراقبة أي محاولات لتغيير رغبات الشعب، مؤكداً أيضاً على مسؤولية الأفراد والجماعات الاجتماعية لتحقيق ديمقراطية واقعية ومتينة. إذن، تدور جوهر المناقشة حول تطوير مصداقية وفعالية الأنظمة الديمقراطية ضد التدخلات المحتملة من قِبل أصحاب النفوذ الخارجيين.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكوني- جونز ووكيلة الكتب
- هل عليَّ إثم عند الأخذ بقول من يرى أن وجود الدين يسقط الزكاة، لا سِيَّما أن الدين الذي عليَّ كبير، و
- أنا راقٍ شرعي، ولا يمكن الوصول للسحر المدفون إلا بإخبار الجن عن مكان السحر، أو غيره من أنواع السحر ا
- كنت مستأجرًا شقةً لمدة سنة، وقد فرشتها، وأتيت بكل الأجهزة التي فيها، وبعد ذلك بفترة عرضتها للإيجار،
- هل هذه العبارات للثناء سليمة من ناحية العقيدة، واللغة؟ أم عليها مؤاخذات...أرجو التنصيص على ما عليه م