تناول حوار “حماية الديمقراطية.. خداع صناديق الاقتراع والتأثير الإعلامي” موضوعًا حساسًا يركز على تحديات الثقة العامة في العملية الديمقراطية. حيث سلط المتداخلون الضوء على مخاطر استخدام الانتخابات كمظهر زائف للحرية والتمثيل الشعبي، مدعين أن السيطرة السابقة للأحداث بواسطة وسائل الإعلام والقوى الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تزييف إرادة الناخبين. أكد شاهر بن عمر على أهمية التفريق بين شعور السكان بالسيادة والحكم الفعلي، موضحاً دور المؤسسات المالية والإعلامية في تشكيل الرأي العام. وأضاف أنه يجب عليهم لعب دور حيوي في مواجهة تلك التأثيرات الخارجية وضمان مشاركة المجتمع بشكل فعال لحفظ نقاء النظام السياسي.
من جهته، شدّد ضياء الحق الكتاني على ضرورة اليقظة المستمرة لمراقبة أي محاولات لتغيير رغبات الشعب، مؤكداً أيضاً على مسؤولية الأفراد والجماعات الاجتماعية لتحقيق ديمقراطية واقعية ومتينة. إذن، تدور جوهر المناقشة حول تطوير مصداقية وفعالية الأنظمة الديمقراطية ضد التدخلات المحتملة من قِبل أصحاب النفوذ الخارجيين.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- أنا إنسانة أتمنى أن أكون ثرية في المال، ودائما ألجأ إلى الله بالاستغفار لتحقيق مرادي. فما حكم ذلك لأ
- أريد أن أسمي ابني باسم «مالك» فهل هناك مانع شرعي لذلك؟ حيث إنى أجده اسما من أسماء الله، فهو سبحانه و
- أنا ألعب لعبة على الجوال، وكنت أشتري جواهر باللعبة ومن ثم أقدم بلاغا أنه لم تصلني أي جواهر ويتم إرجا
- زوجتي أمسكها والدها في بيته وطلب مني طلاقها، وأنا لا أريد الطلاق، سؤالي: لو لم أطلق هل علي إثم؟ ولو
- لا شك أن الإضرار بالوالدين أو أحدهما عقوق، ولو لم ينهيا عنه، فإذا كانت الأُمّ لديها حساسية في الوجه،