يتناول هذا البحث مسألة الحضانة بعد الطلاق، ويرى أنها قضية حساسة تستوجب اهتمامًا شديدًا لكلا الوالدين والأطفال المتأثرين. يسلط الضوء على أهمية مصلحة الطفل ورفاهيته في تحديد مكان إقامته بعد الانفصال، مبرزا الحاجة إلى فهم حقوق والالتزامات لكل طرف.
يوضح البحث أن الشريعة الإسلامية تمنح الأم الأولوية للحضانة حتى سن الرشد، إلا أنها تسمح بتغيير القرار إذا كانت مصالح الطفل أفضل تحت رعاية الأب. أما في القانون المدني الحديث، فيركز القضاة على العوامل مثل الاستقرار العائلي، القدرة المالية، والصحة النفسية عند اتخاذ قرار بشأن الحضانة. ختامًا، يشدد البحث على أن عملية الحضانة ليست مجرد نقل قانوني، بل هي مسألة جوهرية تؤثر على حياة الطفل مستقبلًا، وتتطلب جهدًا ومحبة من الجميع لضمان مصلحة جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيم بدولة فرنسا ويوجد هنا عرف بين كثير من الناس وهو تبديل الشيك بنقد أقل بنسبة متفق عليها، مع أ
- قال الله تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
- إذا كنت خلال الصلاة قد أصابني المس حيث سمعت في أذني كلمة تغضب الله وأعلم أنها وسوسة، وعندما يصيبني ذ
- ما هو الحكم في أخذ الماريجوانا الموصوفة طبيا لمرضى السرطان؟.
- ما هي الأشياء التي ترفع من الأرض عند ظهور ياجوج وماجوج؟