في خاتمة النص، يُسلط الضوء على المكانة الرفيعة التي حظيت بها المرأة في الإسلام، حيث يُشير إلى أن المرأة قد نالت تكريمًا وتشريفًا عظيمين في ظل الدين الإسلامي. يُوضح النص أن المرأة كانت تعيش في الجاهلية بكرامة مهدورة وحقوق مسلوبة، ولكن الإسلام جاء ليُعلي من مكانتها ويُرفع من شأنها من خلال التزامها بأحكام الإسلام وتعاليمه. يُؤكد النص أن المرأة لم تنل مثل هذه المكانة في أي ملَّة أو ديانة أو قانون آخر. كما يُشير إلى أن الإسلام قد كفل للمرأة حقوقًا في جميع حالاتها، سواء كانت أُمًّا أو زوجةً أو فردًا مستقلًا. فقد جعل الإسلام برّ الوالدين، وخاصة الأم، من أكبر الكبائر، وكفل لها حقوقًا مثل المهر والنفقة وحسن العشرة. كما أقرّ الإسلام للمرأة حقّها في الميراث بعد أن كانت محرومة منه في الجاهلية، وجعلها شريكة الرجل في الإنسانية والثواب والعقاب. بالإضافة إلى ذلك، جعل الإسلام المرأة ملكةً في بيت زوجها وراعيةً ومسؤولةً عن أفراد عائلتها وشؤون البيت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- ما حكم الضرب بالدف عند الاحتفال بالأعراس فى القاعات الملحقة بالمساجد، سواء كان للرجال أو للنساء؟
- يا شيخ هل من قول أداوم عليه يدخلني الجنة؟
- علي أيام من عدة رمضانات ـ من رمضان السابق واثنين قبله ـ فهل علي القضاء مع الكفارة؟ أم القضاء فقط؟ مع
- لماذا ننتمي نحن المسلمين والعرب إلى إسماعيل ولاننتمي إلى غيره؟ مالدليل على ذلك بالتفصيل؟
- أعمل في شركة بمهنة علاقات عامة بمعنى إنهاء إجراءات العمال والموظفين من إقامات وإجراءات بطاقات العمل،