يتناول النص مسألة خروج الريح أثناء الوضوء والصلاة، ويوضح ما يجب فعله وما لا يجب فعله في هذا السياق. إذا تيقنت من خروج الريح منك، يجب عليك الوضوء. أما إذا كان الأمر مجرد تحرك الريح في البطن أو توهم خروجها، فلا يلتفت إليه. هذا ما أكده الحديث النبوي الشريف الذي ينص على أنه لا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا، مما يعني أن اليقين بخروج شيء هو المطلوب وليس مجرد الشك. الالتفات إلى هذه الشكوك قد يؤدي إلى الوسواس، لذا ينصح بعدم الالتفات إليها إلا في حالة تحقق خروج الريح. في هذه الحالة فقط يجب الوضوء. يذكر النص أن الأصل هو بقاء الطهارة، ولا يضر الشك الطارئ عليها. فإذا لم تكن متيقنًا من خروج الريح، فاعلم أن ما تحس به لا أثر له على صحة الوضوء أو الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب البربر عرب قدامى للدكتور محمد المختار العرباريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سأطرح لكم مشكلتي وأتمني الإجابة الوافية والدقيقة: أحس أنني لو عملت خيرا مثل لو رأيت ورقة أو غيرها في
- علم الصليب الشمالي
- زوجي كان سائقا عندما وقع له حادث ومعه مجموعة من زملائه توفي جراءه أحدهم، وللتوضيح: كانت السيارة دون
- تخرجت من معهد متوسط وكنت أنتظر أن يتم قبولي في كلية الهندسة المعلوماتية بفارغ الصبر ونويت نية صادقة
- اذكر أسماء بنات الرسول وأسماء أزواجهن؟