خروج المرأة لصلاة العيد سنة مؤكدة، كما يتضح من النص. فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم النساء بالخروج إلى صلاة العيد، حتى الحائض منهن، على أن يكن خلف الناس. هذا الأمر يشمل جميع النساء، بما في ذلك الفتيات البكر اللاتي يُخرجن من خدرهن. الهدف من هذا الخروج هو مشاركة المسلمين في بركة ذلك اليوم وطهرته، والاستماع إلى الخطبة والدعاء مع الجماعة. ومع ذلك، إذا كانت المرأة حائضًا، فإنها تعتزل المصلى ولا تدخله، ولكنها تشهد الخير ودعوة المسلمين وتستمع إلى الخطبة من خارج المصلى. يجب على المرأة أيضًا تجنب الزينة والتطيب عند الخروج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي جدة مريضة، وأمي فقط هي التي تساعدها، وأخواتها لا يردن مساعدة أمهن، فما حكمهن في الإسلام؟ وقد قلت
- سؤالي هو: إن شاء الله يوم القيامة وبعد أن يأخذ كل إنسان موقعه سواء في الجنة أو النار، هل سنستطيع أن
- استأجرت شقة لي ولزوجتي -ليس لنا أولاد إلى الآن- هكذا أخبر صاحب البيت، والآن والدي -الأم والأب- وأخي
- بسم الله الرحمن الرحيم لقد أديت فريضة الحج عن نفسي ثم بعد مرور بعض السنين رجعت إلى البقاع المقدسة وح
- كنت طالبا في الجامعة وكنت متفوقا وقبل السنة الأخيرة تم اعتقالي لأنني بنيت مسجدا وبسبب لحيتي وتحفيظي