في النقاش الذي دار بين مجموعة من الأشخاص حول طبيعة التغيير والتنفيذ، برزت خطورة الاقتناع بالخطط دون إدراك قوي من أصحابها لما يرغبون في تحقيقه. رحمة الصالحي أكدت أن التغيير الحقيقي يتطلب تحولاً داخلياً وانفجارًا عاطفياً، مما يشير إلى أن الخطط وحدها لا تكفي دون وجود إدراك قوي من أصحابها. هيام الموساوي دعمت هذه الفكرة، مشيرة إلى أن الناجحين هم من يحترمون القيم ويطبقونها في حياتهم، مما يؤكد على أهمية الإرادة والمشاعر في تحقيق التغيير. حسناء بوزرارة أضافت أن الخطة الواضحة هي المادة التي تدفع الناس إلى المبادرة، بينما ياسمين بوزرارة حذرت من أن الانفجار العاطفي دون إطار واضح وخطط محددة قد يكون مجرد ضوضاء. بدر العامري اعتبر الخطط مرشدًا ضعيفًا، بينما مروة بن صالح أكدت أن التغيير الحقيقي لا يمكن أن يكون عشوائيًا، بل يحتاج إلى خطط واضحة ومقاسة. بناءً على ذلك، يتضح أن التغيير يحتاج إلى إدراك قوي من أصحاب الخطة وإلى وجود خطط واضحة ومقاسة لضمان الوصول إلى الهدف.
إقرأ أيضا:المغرب العربي- Noyant-la-Gravoyère
- أرجو ترجمة الحافظ ابن عساكر صاحب تاريخ دمشق وذكر عقيدته ؟بارك الله بكم.
- حججت هذا العام متمتعًا، وبعد أن أديت المناسك، وطفت طواف الإفاضة، وسعيت، أخطأت في السعي جهلًا مني، حي
- كنت قد هجرت صديقي المسلم منذ خمسة أشهر, والآن تحدثني نفسي بالعدول عن هذا؛ خوفا من الله , ولا أعرف ما
- أنا في بيت أهلي منذ 4 أشهر، وزوجي يتصل على والدي لأتنازل عن جزء من المؤخر ليطلقني، وقد أغلق أبوه الس