يبدأ النص بتوضيح كيفية خلق الإنسان من التراب، حيث يُذكر أن الله عزّ وجلّ خلق الكون بما فيه من مخلوقات بكلمة واحدة وهي “كُنْ”. وقد خلق الإنسان من صلصالٍ، أي من طين، وميّزه بالعقل الذي يستخدمه في تعمير الكون. يُفصّل النص مراحل خلق الإنسان بدءاً من التراب الذي أُضيف إليه الماء ليصبح طيناً، ثم تحوّل إلى حمأ مسنون وصلصالٍ من غير نار، وأخيراً نفخ الله فيه من روحه ليصبح إنساناً. يُشير النص إلى أن سيدنا آدم عليه السلام كان أول إنسان نفخ الله فيه الروح. كما يُذكر أن العلم الحديث أثبت أن جسم الإنسان يحتوي على العناصر نفسها المكوّنة للتراب، مما يؤكد على حكمة الخالق في خلق الإنسان من تراب.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو التجمر، وهل التجمر يغني عن استخدام المياه من أجل الطهارة؟ وشكراً.
- ما هو الحكم الشرعي إزاء الوباء لانفلونزة الخنازير وخاصة إزاء التلقيح ضد هذا المرض؟ مع العلم أنه يمكن
- لزوجي أصدقاء يعملون في سيرك في أوروبا, وعندما يذهب لزيارتهم يعطونه تذاكر للدخول بالمجان, وهو يعطيها
- Longiano
- القمر الأزرق (آيس كريم)